Dalam suatu daerah terdapat kejanggalan dalarn masalah
hutang, sebut saja pak arman hutang sarnpai 100 juta, kernudian tidak bisa rnengembalikan
hutangnya, sampai Pak Arman meniggal dunia, ketika Pak Modin berpidato
perwakilan si mayyit mengatakan bahwa hutang tersebut ditanggung ahli waris
anaknya yaitu yang bernama Pak Rudi, setelah kemudian ditanggung Pak Rudi,
ternyata Pak Rudi juga mernpunyai hutang 100 juta lagi karena berpikiran "
toh nanti hutangku paling di tanggung oleh ahli warisku " kemudian tidak
sampai mengernbalikan hutang tersebut Pak Rudi juga rneninggal dunia, dan akhirnya
hutang keduanya ditanggung oleh ahli waris Pak Rudi.
Pertanyaan :
a.
Sejauh
,rnanakah ahli waris dalam
menaggung hutang si mayyit (
melihat si mayyit hutang
dengan asal-asalan untuk berhutang )
Jawabanya
ditafsil :
·
sunah menangggung(dhoman),ketika ahli waris mampu melunasi hutang,
·
haram menanggung , jika ahli waris tidak mampu melunasi hutang
·
wajib melunasi, jika sudah terjadi akad dhoman
وفرق
فى المغنى بين النذر وغيره وقال تفريعا عليه إن الصوم (أى فى النذر) ليس بواجب على
الولى لأن النبى شبهه بالدين ولا يجب على الولى قضاء دين الميت وإنما يتعلق بتركته
إن كان له تركة وإلا فلا شىء على وارثه .
ولكن
يستحب أن يقضى عنه لتفريغ ذمته وفك رهانه . ( فتاوى الازهر ج 5 ص 471 )
الضَّمَانُ
عَنْهُ إلَخْ ) سَيَأْتِي لِلشَّارِحِ فِي بَقِيَّةِ حَدِيثِ أَبِي قَتَادَةَ مَا
نَصُّهُ { أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِأَبِي
قَتَادَةَ : هُمَا عَلَيْك وَفِي مَالِكَ ، وَالْمَيِّتُ مِنْهُمَا بَرِيءٌ ،
فَقَالَ نَعَمْ ، فَصَلَّى عَلَيْهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ } فَفِيهِ
تَصْرِيحٌ بِبَرَاءَةِ ذِمَّةِ الْمَيِّتِ ، وَعَلَيْهِ فَلَا يَنْدَفِعُ الْإِشْكَالُ
بِمَا أَجَابَ بِهِ الشَّارِحُ لَكِنْ سَيَأْتِي لَهُ الِاعْتِذَارُ بِأَنَّ
مُرَادَهُ بِقَوْلِهِ بَرِيءٌ : أَيْ فِي الْمُسْتَقْبَلِ ( قَوْلُهُ : وَذَلِكَ
لَا يُوجِبُ بَرَاءَةَ ذِمَّتِهِ قَبْلَ الْقَضَاءِ ) أَيْ سَوَاءٌ خَلَّفَ
وَفَاءً أَمْ لَا عَلَى مَا اعْتَمَدَهُ فِي غَيْرِ هَذَا الْمَوْضِعِ ، وَصَرَّحَ
بِهِ أَيْضًا حَجّ فِي أَوَّلِ الرَّهْنِ لَا يُقَالُ : مَا الْحِكْمَةُ فِي
حَبْسِ رُوحِهِ إذَا لَمْ يُخَلِّفْ وَفَاءً مَعَ أَنَّهُ فِي حُكْمِ الْمُعْسِرِ
وَالْمُعْسِرُ لَا يُحْبَسُ فِي الدُّنْيَا وَلَا يُلَازَمُ لِأَنَّا نَقُولُ :
أَمْرُ الْآخِرَةِ يُغَايِرُ أَمْرَ الدُّنْيَا ، فَإِنَّ حَبْسَ الْمُعْسِرِ فِي
الدُّنْيَا لَا فَائِدَةَ فِيهِ ؛ لِأَنَّهُ لَا يُتَوَقَّعُ مِنْهُ وَفَاءٌ مَا
دَامَ مَحْبُوسًا ، وَيُظَنُّ مِنْهُ الْوَفَاءُ إذَا لَمْ يُحْبَسْ ؛ لِأَنَّهُ
قَدْ يَكْتَسِبُ مَا يَسْتَعِينُ بِهِ عَلَى وَفَاءِ الدَّيْنِ . وَأَمَّا الْآخِرَةُ
فَالْحَبْسُ فِيهَا مُجَازَاةٌ لَهُ عَلَى بَقَاءِ الْحَقِّ فِي ذِمَّتِهِ حِفْظًا
لِحَقِّ صَاحِبِ الدَّيْنِ وَيُسْتَوْفَى مِنْهُ بِأَخْذِ الْحَسَنَاتِ وَرَدِّ السَّيِّئَاتِ
فَأَشْبَهَ مَنْ لَهُ مَالٌ فِي الدُّنْيَا فَيُنْتَظَرُ بِحَبْسِهِ حُضُورُ
مَالِهِ ، وَعَلَيْهِ فَهُوَ مَعْقُولُ الْمَعْنَى ( نهاية المختاج ص 94 ج 15 )
قَالَ
الرَّافِعِيُّ : وَلَا نَعْنِي بِالْعَجْزِ عَدَمَ الْإِمْكَانِ فَقَطْ بَلْ فِي
مَعْنَاهُ : خَوْفُ الْهَلَاكِ ، أَوْ الْغَرَقُ ، أَوْ زِيَادَةُ الْمَرَضِ ،
أَوْ لُحُوقُ مَشَقَّةٍ شَدِيدَةٍ ، أَوْ دَوَرَانُ الرَّأْسِ فِي حَقِّ رَاكِبِ
السَّفِينَةِ كَمَا تَقَدَّمَ بَعْضُ ذَلِكَ (نهاية المحتاج ج 4 ص 94 )
فتح
المعين - (ج 3 / ص 59) ويحرم الاقتراض على غير مضطر
لم يرج الوفاء من جهة ظاهرة فورا في الحال،
NB: TIRKAH
TIDAK BOLEH DI BAGI DULU,
KETIKA SUDAH DIBAYAR HUTANGNYA
0 komentar:
Posting Komentar